الله، الله، الله، ربي ربي، ربي.

ولا يستثنون في يمينهم بمشيئة الله تعالى والجملة مستأنفة ، أي وشأنهم ذلك .

إنا اختبرنا أهل مكة بالجوع والقحط ، كما اختبرنا أصحاب الحديقة حين حلفوا فيما بينهم ، ليقطع ن ثمار حديقتهم مبك رين في الصباح ، فلا ي ط ع م منها غيرهم من المساكين ونحوهم ، ولم يقولوا إن شاء الله .

يا رسول الله

إن الذين كفروا وصدوا عن سبيل الله طريقه وهو الهدى ثم ماتوا وهم كفار فلن يغفر الله لهم نزلت في أصحاب القليب .

إن الذين جحدوا أن الله هو الإله الحق وحده لا شريك له وصد وا الناس عن دينه ، ثم ماتوا على ذلك ، فلن يغفر الله لهم ، وسيعذبهم عقاب ا لهم على كفرهم ، ويفضحهم على رؤوس الأشهاد .

يا رسول الله يا حبيب الله

ولكن الرسول اجابه قائلا انما خيرني الله فقال

ونزل لما قالوا صف لنا ربك وإلهكم المستحق للعبادة منكم إ له واحد لا نظير له في ذاته ولا في صفاته لا إله إلا هو هو الرحمن الرحيم وطلبوا آيه على ذلك فنزل .

وإلهكم أيها الناس إله واحد متفرد في ذاته وأسمائه وصفاته وأفعاله وعبودية خلقه له ، لا معبود بحق إلا هو ، الرحمن المتصف بالرحمة في ذاته وأفعاله لجميع الخلق ، الرحيم بالمؤمنين .

والله أعلم بأعدائكم منكم فيخبركم بهم لتجتنبوهم وكفى بالله وليا حافظا لكم منهم وكفى بالله نصيرا مانعا لكم من كيدهم .

والله سبحانه وتعالى أعلم منكم أيها المؤمنون بعداوة هؤلاء اليهود لكم ، وكفى بالله ولي ا يتولاكم ، وكفى به نصير ا ينصركم على أعدائكم .

ولد الله بقولهم الملائكة بنات الله وإنهم لكاذبون فيه .

وإن م ن كذبهم قولهم ول د الله ، وإنهم لكاذبون لأنهم يقولون ما لا يعلمون .

الله الاله الاوحد سوف ننتشر

إن الله يدافع عن الذين آمنوا غوائل المشركين إن الله لا يحب كل خو ان في أمانته كفور لنعمته ، وهم المشركون المعنى أنه يعاقبهم .

والله أعلم بأعدائكم منكم فيخبركم بهم لتجتنبوهم وكفى بالله وليا حافظا لكم منهم وكفى بالله نصيرا مانعا لكم من كيدهم .

إن هذا المذكور لهو القصص الخبر الحق الذي لاشك فيه وما من زائدة إله إلا الله وإن الله لهو العزيز في ملكه الحكيم في صنعه .

إن الله تعالى يدفع عن المؤمنين عدوان الكفار ، وكيد الأشرار لأنه عز وجل لا يحب كل خو ان لأمانة ربه ، جحود لنعمته .

والله سبحانه وتعالى أعلم منكم أيها المؤمنون بعداوة هؤلاء اليهود لكم ، وكفى بالله ولي ا يتولاكم ، وكفى به نصير ا ينصركم على أعدائكم .

إن هذا الذي أنبأتك به من أمر عيسى لهو النبأ الحق الذي لا شك فيه ، وما من معبود يستحق العبادة إلا الله وحده ، وإن الله لهو العزيز في ملكه ، الحكيم في تدبيره وفعله .

الذين نعت للذين قبله يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله فلا يخشون مقالة الناس فيما أحل الله لهم وكفى بالله حسيبا حافظا لأعمال خلقه ومحاسبهم .

ثم ذكر سبحانه الأنبياء الماضين وأثنى عليهم بأنهم الذين ي ب ل غون رسالات الله إلى الناس ، ويخافون الله وحده ، ولا يخافون أحد ا سواه . وكفى بالله محاسب ا عباده على جميع أعمالهم ومراقب ا لها .

الله أعلم.

وتوكل على الله في أمرك وكفى بالله وكيلا حافظا لك ، وأمته تبع له في ذلك كله .

وتوكل على الله في أمرك وكفى بالله وكيلا حافظا لك ، وأمته تبع له في ذلك كله .

ذلك أي كونهم مع ذكر مبتدأ خبره الفضل من الله تفضل به عليهم لا أنهم نالوه بطاعتهم وكفى بالله عليما بثواب الآخرة أي فثقوا بما أخبركم به ( ولا ينبئك مثل خبير ) .

وتوكل على الله في أمرك وكفى بالله وكيلا حافظا لك ، وأمته تبع له في ذلك كله .

وتوكل على الله في أمرك وكفى بالله وكيلا حافظا لك ، وأمته تبع له في ذلك كله .

واستغفر الله مما هممت به إن الله كان غفورا رحيما .

واعتمد على ربك ، وف و ض جميع أمورك إليه ، وحسبك به حافظ ا لمن توكل عليه وأناب إليه .

واعتمد على ربك ، وف و ض جميع أمورك إليه ، وحسبك به حافظ ا لمن توكل عليه وأناب إليه .

ذلك العطاء الجزيل من الله وحده . وكفى بالله عليما يعلم أحوال عباده ، وم ن ي ستحق منهم الثواب الجزيل بما قام به من الأعمال الصالحة .

واعتمد على ربك ، وف و ض جميع أمورك إليه ، وحسبك به حافظ ا لمن توكل عليه وأناب إليه .

واعتمد على ربك ، وف و ض جميع أمورك إليه ، وحسبك به حافظ ا لمن توكل عليه وأناب إليه .

واطلب من الله تعالى المغفرة في جميع أحوالك ، إن الله تعالى كان غفور ا لمن يرجو فضله ونوال مغفرته ، رحيم ا به .

والله أعلم بأعدائكم منكم فيخبركم بهم لتجتنبوهم وكفى بالله وليا حافظا لكم منهم وكفى بالله نصيرا مانعا لكم من كيدهم .

والله أعلم بأعدائكم منكم فيخبركم بهم لتجتنبوهم وكفى بالله وليا حافظا لكم منهم وكفى بالله نصيرا مانعا لكم من كيدهم .

بلى عليهم فيهم سبيل من أوفى بعهده الذي عاهد الله عليه أو بعهد الله إليه من أداء الأمانة وغيره واتقى الله بترك المعاصي وعمل الطاعات فإن الله يحب المتقين فيه وضع الظاهر موضع المضمر أي يحبهم بمعنى يثيبهم .

الذين نعت للذين قبله يبلغون رسالات الله ويخشونه ولا يخشون أحدا إلا الله فلا يخشون مقالة الناس فيما أحل الله لهم وكفى بالله حسيبا حافظا لأعمال خلقه ومحاسبهم .

والله أعلم بأعدائكم منكم فيخبركم بهم لتجتنبوهم وكفى بالله وليا حافظا لكم منهم وكفى بالله نصيرا مانعا لكم من كيدهم .

والله سبحانه وتعالى أعلم منكم أيها المؤمنون بعداوة هؤلاء اليهود لكم ، وكفى بالله ولي ا يتولاكم ، وكفى به نصير ا ينصركم على أعدائكم .

والله سبحانه وتعالى أعلم منكم أيها المؤمنون بعداوة هؤلاء اليهود لكم ، وكفى بالله ولي ا يتولاكم ، وكفى به نصير ا ينصركم على أعدائكم .

ليس الأمر كما زعم هؤلاء الكاذبون ، فإن المتقي حقا هو من أوفى بما عاهد الله عليه من أداء الأمانة والإيمان به وبرسله والتزم هديه وشرعه ، وخاف الله عز وجل فامتثل أمره وانتهى عما نهى عنه . والله يحب المتقين الذين يتقون الشرك والمعاصي .

ثم ذكر سبحانه الأنبياء الماضين وأثنى عليهم بأنهم الذين ي ب ل غون رسالات الله إلى الناس ، ويخافون الله وحده ، ولا يخافون أحد ا سواه . وكفى بالله محاسب ا عباده على جميع أعمالهم ومراقب ا لها .